الهوية والتعريف بنا …

في عمق التاريخ، حيث تلتقي الأصالة بروح الابتكار، تقف سقطرى كرمزٍ للهوية والتفرّد. ومن وحي هذه الجزيرة العريقة التي ألهمت العالم بتراثها وجمالها، وُلد موقعنا “سقطرى+” ليكون امتدادًا رقميًا يعكس هذا المزيج الفريد بين الماضي الأصيل والحاضر المتجدد. نحن لسنا مجرد موقع إلكتروني، بل منصة فكرية ومعرفية تسعى إلى تقديم محتوى عربي يواكب متطلبات العصر، دون أن يفقد صلته بجذوره. نؤمن أن القيم الراسخة هي التي تمنح الكلمة قوتها، وأن المستقبل لا يُبنى إلا على أساسٍ متين من الوعي والمعرفة.

 

 رؤيتنا

أن نصبح منصة عربية رائدة تجمع بين الموثوقية والتجدد، حيث يجد القارئ العربي مساحة تُلبي تطلعاته المعرفية والثقافية، وتكون جسرًا بين التراث والحاضر، وبين الأصالة والتكنولوجيا.

سقطرى-صورة-هوية

هدفنا

في سقطرى+، نهدف إلى بناء مجتمع معرفي ثري يجمع بين الانفتاح على العالم، وبين المحافظة على القيم الأصيلة التي تمنح هويتنا عمقها وتميزه من خلال:

  • تقديم محتوى متنوع وعالي الجودة يعكس احتياجات القارئ العربي.
  • دعم الهوية العربية بإبراز القيم الأصيلة في ثوب عصري حديث.
  • الجمع بين المعرفة والمتعة في تجربة قراءة سلسة وجذابة.
  • بناء مجتمع رقمي يشارك الأفكار ويُثري النقاشات.

 

رسالتنا

في عالم سريع التغيّر، نسعى لأن نكون صوتًا للأصالة وروحًا للتجدد. نكتب لنُلهم، نشارك لنُفيد، ونبني محتوى يترك أثرًا يمتد من الحاضر إلى المستقبل.

سقطرى… حيث تلتقي العراقة مع الحداثة لتصنع هوية رقمية أصيلة.

قيمنا

نؤمن أن التميّز لا يولد من الصدفة، بل من الالتزام بمجموعة من القيم التي تشكل هويتنا:

  • الأصالة: نستلهم من التراث العربي روحه وقيمه.
  • الإبداع: نُعيد صياغة الأفكار القديمة برؤية جديدة.
  • الشفافية: نكتب بصدق، وننشر بثقة، ونحترم عقل القارئ.
  • الانفتاح: نتفاعل مع العالم دون أن نفقد جذورنا.
  • المسؤولية: نضع أثرنا في بناء وعيٍ عربيٍ راقٍ ومسؤول.

لماذا سقطرى+؟

تمامًا كما تُمثل جزيرة سقطرى تنوعًا طبيعيًا استثنائيًا، فإن موقعنا “سقطرى+” يمثل تنوعًا فكريًا وثقافيًا فريدًا.

نُقدّم محتوىً يغوص في مجالات التكنولوجيا، الصحة، السياحة، والرياضة، ليكون مرآةً تُعبّر عن ثراء الإنسان العربي وتُبرز جمال لغته وفكره.

سقطرى-صورة-هوية-شجره-سقطرى
"في سقطرى، لا نكتب لنملأ الصفحات... بل لنصنع هوية رقمية تليق بالعرب ."